اكتشفت لمبة نيون خلف أحد الأسوار الذي غطاه الغبار في كافتيريا كلينغتون في منطقة برودواي، ظلت منارة طوال 77 عاماً.
ويقدر صاحب الكافتيريا فاتورة الكهرباء المترتبة على هذه اللمبة التي اضيئت أثناء الكساد العظيم عام 1935، بأكثر من 17 ألف دولار. وكان صاحب الكافتيريا قد باعها الى شركة أخرى، لم تتنبه الى لمبة النيون التي كان يغطيها الغبار خلف أحد جدران حديقة الكافتيريا، وظلت اللمبة مضيئة طوال هذه السنوات من دون ان يلتفت اليها أحد.
ويقول كيم كوغا المدير التنفيذي لاحدى شركات انتاج لمبات النيون «ان هذه اللمبات يمكن ان تعمر لعشرين الى اربعين عاماً، ويمكن تصديق ان تبقى مثل هذه اللمبة مضيئة لسبعة وسبعين عاماً». المصدر : موقع يا ساتر